logo on medium devices
موقع صدى الولاية الاخباري
الثلاثاء 25 نوفمبر 2025
23:55:19 GMT

النهار مفاجأة ترامب دعوة الرئيس اللبناني إلى البيت الأبيض… ومفاجأة عون مبادرة خماسية لضمان السلطة كاملة

النهار مفاجأة ترامب دعوة الرئيس اللبناني إلى البيت الأبيض… ومفاجأة عون مبادرة خماسية لضمان السلطة كا
2025-11-22 07:15:18

كتبت صحيفة "النهار" نقول:

نوّه عون بالدور المميّز الذي يقوم به الجيش المنتشر في الجنوب عموماً وفي قطاع جنوب الليطاني خصوصاً، محيّياً ذكرى العسكريين الشهداء الذين سقطوا منذ بدء تنفيذ الخطّة الأمنية والذين بلغ عددهم 12 شهيداً.

طغت مفاجأة مدوية أعلنها الرئيس الأميركي دونالد ترامب ليل أمس على التطوّرات والمواقف الداخلية التي أعلنت عشية عيد الاستقلال إذ أعلن ترامب أنّه سيدعو الرئيس اللبناني جوزف عون لزيارة البيت الأبيض. وقرن هذه المفاجأة بقوله أيضاً إن حزب الله يمثّل مشكلة للبنان.

بدا هذا الإعلان المفاجئ كأنه أزاح جانباً تداعيات العاصفة الأخيرة التي خلّفتها إلغاء زيارة قائد الجيش إلى واشنطن علماً أن الكثير من الإيضاحات حول دعوة ترامب يجب أن تتبلور في الأيام المقبلة.

وجاءت مفاجأة ترامب بعد قليل من الكلمة التي وجّهها الرئيس عون إلى اللبنانيين عشية ذكرى الاستقلال حيث لم يكن مستغرباً أن تحتل المواقف البارزة التي أطلقت في الذكرى وتحديداً مواقف كل من رئيس الجمهورية وقائد الجيش العماد رودولف هيكل، واجهة المشهد الداخلي إذ أنّها شكّلت موجة دفاعية عن الجيش وخطّته في جنوب الليطاني. وبذلك يمكن اعتبار مواقف رئيس الجمهورية وقائد الجيش بأنها بمثابة الرد الضمني أيضاً على التطوّر الذي حصل قبل أيام ولا يزال يجرجر بذيوله بعد إلغاء زيارة قائد الجيش إلى واشنطن. لكن هذا الرد الضمني اتّسم بمرونة واضحة إذ لم تصدر أي إشارة من شأنها إثارة الشكوك حول تدهور أكبر، بما يثبت أن الاتّصالات الصامتة الجارية لرأب الصدع ماضية بلا ضجيج سعياً إلى احتواء الأزمة بسرعة. كما لوحظ أن أمر اليوم لم يلحظ تعبير “العدو الإسرائيلي”.

 

وتعمّد الرئيس عون إعطاء مناسبة الاستقلال والظروف التي تمر بها البلاد في أول كلمة يلقيها كرئيس في هذه المناسبة، دلالات خاصّة بتوجيه رسالته إلى اللبنانيين تحت شعار الجيش من قطاع جنوب الليطاني. أمّا الأهم والأبرز في كلمته فتمثّل في إطلاق الرئيس عون مبادرة ذات طابع ميداني وديبلوماسي ينتظر أن ترصد أصداؤها وردود الفعل عليها في الأيام القليلة المقبلة. وقوام هذه المبادرة خمس نقاط هي:

“أولاً: تأكيد جهوزية الجيش اللبناني لتسلّم النقاط المحتلّة على حدودنا الجنوبية، واستعداد الدولة اللبنانية لأن تتقدّم من اللجنة الخماسية فوراً، بجدول زمني واضح محدّد للتسلّم.

ثانياً: استعداد القوى المسلّحة اللبنانية لتسلّم النقاط فور وقف الخروقات والاعتداءات كافة، وانسحاب الجيش الإسرائيلي من كل النقاط.

ثالثاً: تكليف اللجنة الخماسية بالتأكّد في منطقة جنوب الليطاني من سيطرة القوى المسلّحة اللبنانية وحدها وبسط سلطتها بقواها الذاتية.

رابعاً: إن الدولة اللبنانية جاهزة للتفاوض، برعاية أممية أو أميركية أو دولية مشتركة، على أي اتّفاق يرسي صيغة لوقف نهائي للاعتداءات عبر الحدود.

خامساً: وبالتزامن، تتولّى الدول الشقيقة والصديقة للبنان، رعاية هذا المسار، عبر تحديد مواعيد واضحة ومؤكّدة، لآلية دولية لدعم الجيش اللبناني، كما للمساعدة في إعادة إعمار ما هدمته الحرب. بما يضمن ويسرّع تحقيق الهدف الوطني النهائي والثابت، بحصر كل سلاح خارج الدولة، وعلى كامل أراضيها”.

وأعلن أن “هذه المبادرة، هي اليوم برسم كل العالم، برسم كل صديق وحريص وصادق في مساعدة لبنان، وفي استتباب الأمن والاستقرار على حدودنا وفي المنطقة. ونحن جاهزون لها. وملتزمون”.

وتضمّنت كلمته أيضاً دلالات داخلية مهمّة إذ قال “نقف هنا على أرض الجنوب، لنقول لمن يرفض الاعتراف بما حصل، بأن الزمن تغيّر، وأن الظروف تبدّلت، وأن لبنان تعب من اللادولة، وأن اللبنانيين كفروا بمشاريع الدويلات، وأن العالم كاد يتعب منا، ولم نعد قادرين على الحياة في ظل انعدام الدولة”.

وتحدّث عن حالتي إنكار في لبنان فقال “فلنتحدّث بصراحة. في لبنان اليوم، لدى بعض المرتابين من تطوّرات المنطقة، انطباعٌ وكأن شيئاً لم يتغيّر، لا عندنا ولا حولنا ولا في فلسطين ولا في سوريا ولا في العالم.

هي مكابرة أو حالة إنكار ليقنع هذا البعض نفسه، بأنّه يمكنه الاستمرار بما كان قائماً من تشوّهات في مفهوم الدولة وسيادتها على أرضها، منذ 40 عاماً.

وفي المقابل قد يكون هناك انطباع مناقض لدى بعض آخر من اللبنانيين، بأن الزلزال الذي حصل، قضى على جماعة كاملة في لبنان، وكأنّ طائفة لبنانية برمّتها قد زالت أو اختفت، أو كأنها لم تعد موجودة في حسابات الوطن والميثاق والدولة.

وأنا أقول لكم، هذه مكابرة أخرى، وحالةُ إنكار مقابلة، لا تقل عن الأولى خطأً وخطراً. فيما نحن كدولة، وأنا شخصياً كرئيس لهذه الدولة، نقف حيث تقتضي مصلحة الوطن وكل الشعب، لا مصلحة طرف أو حزب أو طائفة.

لم يعد أي من هذا مقبولاً، لا باسم استثناء، ولا بذريعة ماضٍ أو حاضرٍ أو مستقبل، ولا بوهج قوة أو فائضها، ولا برد فعلٍ من جماعة أخرى أو منطقة أخرى، على واقع غير سليم. كل هذا بات مرفوضاً، من كل لبناني، ولأي مقيم على أرض لبنان. وكما أقول هذا الكلام بصراحة من منطلق المسؤولية الوطنية الكبرى، أقف هنا، لأقول لا مماثلة، لحالة الإنكار الأخرى” .

 

رئيس الجمهورية كان زار قبل الظهر يرافقه قائد الجيش العماد رودولف هيكل قيادة قطاع جنوب الليطاني في ثكنة بنوا بركات في صور. وألقى العماد هيكل كلمة رحّب فيها برئيس الجمهورية في زيارته التفقّدية، التي تزامنت مع ذكرى الاستقلال، “والتي تؤكّد مرّة أخرى على دعمكم الدائم للجيش وحرصكم على زيارة الجنوب وتفقّد أهله والعسكريين المنتشرين فيه”. وقال: “نجدّد اليوم أمام فخامتكم التمسّك بالحفاظ على لبنان وسيادته واستقلاله وحماية سلمه الأهلي”.

ثم قدّم رئيس قسم العمليات في قطاع جنوب الليطاني العقيد رشاد بو كروم عرضاً مفصّلاً معزّزاً بالخرائط والأرقام حول الوضع الراهن في القطاع، والأعمال التي ينفّذها الجيش تطبيقاً للخطّة التي وضعتها القيادة لاسيما لجهة إزالة الذخائر وضبط الأسلحة والمنشآت تنفيذاً لقرار الحكومة بحصر السلاح في يد الدولة. وتضمّن العرض معلومات حول ما أنجز حتى الآن، وحول انتشار الجيش في المواقع والمراكز المحدّدة والحواجز الدائمة والظرفية والأماكن المستحدثة على طول الحدود، والدوريات التي يسيّرها الجيش للحفاظ على الأمن والاستقرار في المنطقة.

واطّلع الرئيس عون على الخرائط والصور التي تظهر المساحات التي تجاوزت فيها القوّات الإسرائيلية الخط الأزرق خلال إنشائها حائطاً تجاوزت فيه الحدود الجنوبية المعترف بها دولياً. وقدّم العميد الركن تابت ملخّصاً للمداولات التي دارت خلال اجتماع لجنة “الميكانيزم” والموقف اللبناني الثابت في الدفاع عن حقوق الدولة اللبنانية وسيادتها على أراضيها.

وتحدّث الرئيس عون إلى الضباط وقال: “أتيت اليوم إلى الجنوب في ذكرى الاستقلال، لأؤكّد أن هذه المنطقة الغالية هي في قلوبنا دائماً، وان الجيش الذي يحمي الجنوبيين كما جميع اللبنانيين، ثابت في مواقفه والتزامه في الدفاع عن الكرامة الوطنية والسيادة والاستقلال، وهو يقدّم وفاء لهذه المبادئ الشهيد تلو الاخر غير آبه بما يتعرّض له من حين إلى آخر من حملات التجريح والتشكيك والتحريض”.

ونوّه الرئيس عون بالدور المميّز الذي يقوم به الجيش المنتشر في الجنوب عموماً وفي قطاع جنوب الليطاني خصوصاً، محيّياً ذكرى العسكريين الشهداء الذين سقطوا منذ بدء تنفيذ الخطّة الأمنية والذين بلغ عددهم 12 شهيداً. وفي ختام اللقاء، هنأ الرئيس عون قائد الجيش العماد هيكل بعيد الاستقلال مقدّراً الجهود التي يبذلها مع معاونيه في تمكين المؤسسة العسكرية من القيام بمهامها بإخلاص وتفان، متمنّياً أن تعود ذكرى الاستقلال السنة المقبلة وقد تحرّر كل الجنوب وارتفع على حدوده العلم اللبناني وحده رمز السيادة والكرامة الوطنية.

 

وكان سبق الزيارة توجيه قائد الجيش أمر اليوم إلى العسكريين، حيث قال “لقد بذل الجيش جهوداً جبارةً منذ دخول اتّفاق وقف الأعمال العدائية حيّز التنفيذ، رغم الإمكانات المحدودة والصعوبات الناتجة عن الأزمة، لتطبيق خطّته وتعزيز انتشاره في قطاع جنوب الليطاني، وبسط سلطة الدولة على جميع أراضيها تنفيذاً لقرار الحكومة اللبنانية، والالتزام بالقرار 1701 ومندرجاته كافة، بالتنسيق الوثيق مع قوّة الأمم المتحدة الموقتة في لبنان – اليونيفيل، ولجنة الإشراف على اتّفاق وقف الأعمال العدائية.في هذا السياق، قدّمت المؤسسة العسكرية تضحياتٍ جساماً، ووقع العديد من عناصرها شهداء وجرحى على مذبح الوطن، وصمدت في مواقعها رغم الظروف الخطيرة، للمحافظة على حق لبنان في السيادة على كل شبر من أرضه، وهي لن تتوانى أو تبخل بأي جهدٍ أو قطرة دمٍ لتحقيق هذه الغاية، إضافة إلى دعم عودة النازحين إلى قراهم. هذه الجهود تستلزم مواكبة حثيثة من مؤسسات الدولة، ضمن إطار جهدٍ وطني شامل، وتوفير الإمكانات، وتحسين أوضاع العسكريين، وتهيئة الظروف الضرورية لاستعادة الاستقرار. إنَّ القيادة مُدرِكَة تماماً للأوضاع الاستثنائية المحيطة بتنفيذ خطّة الجيش، التي تسير وفق البرنامج المحدّد لها، وهذه الظروف تستلزم أعلى درجات الحكمة والتأنّي، والحزم والاحتراف، بما يخدم المصلحة الوطنية والسلم الأهلي، بعيدًا عن أي حسابات أخرى”.

 

أما رئيس الحكومة نواف سلام فأكّد في مؤتمر حول المواطنة المسؤولة، الذي  أقيم في قصر اليونيسكو، أنّه “لم يعد لدينا ترف إضاعة الوقت والفرص، وقد أضعنا الكثير منها، بدءاً من اتفاق الطائف، وعدم نشر الجيش في الجنوب عام 2000، وصولاً إلى إدارة شؤوننا السياسية بعد الوصاية السورية”.

وتابع: “الدولة لا تُدار بالخوف بل بالثقة. لقد أضاع وطننا فرصاً كثيرة، لكن ما زال فيه من عناصر القوة للنهوض من جديد”.

وشدد على أن العلاقة بين الدولة والمواطن تقوم على مسؤولية مشتركة، قائلاً: “بين مسؤولية الدولة ومسؤولية المواطن تتأسّس علاقة تقوم على شراكة صادقة تعيد وصل ما انقطع من ثقة”. وأشار إلى أن مستقبلاً أفضل للبنان يقوم على ثقافة سياسية جديدة، تقوم على نبذ العنف وتقبّل الآخر”.

 

في غضون ذلك أعلنت وزارتا الداخلية والبلديات والخارجية والمغتربين، أن مهلة تسجيل اللبنانيين غير المقيمين على الأراضي اللبنانية للاقتراع في الانتخابات النيابية المرتقبة في عام 2026 انتهت منتصف ليل الخميس في 20/11/2025 بتوقيت بيروت، وبالتالي توقّفت عملية التسجيل في كل القارات، وبلغ عدد الناخبين المسجّلين 151,985.

وأعلنت الوزارتان أنّه وبعد الانتهاء من التدقيق بلوائح المسجّلين من قبل المديرية العامة للأحوال الشخصية، ستصدر وزارة الداخلية والبلديات القوائم الانتخابية الأولية ليصار إلى تعميمها بواسطة البعثات في الخارج على المغتربين للتأكّد من صحّة القيود والبيانات.

ان ما ينشر من اخبار ومقالات لا تعبر عن راي الموقع انما عن رأي كاتبها
صدر كتاب تحت عنوان: قراءة في الحركة المهدوية نحو بيت المقدس للشيخ الدكتور علي جابر
المساعدون القضائيون في صيدا يكرّمون القاضي إيلي أبو مراد قبل انتقاله إلى البقاع
المقداد يجول في جرد جبيل ولاسا
مؤتمر دولي لنصرة غزة من بيروت الى اليمن وفلسطين والعالم
بتاريخ ٢٠٢٤٠٤٠١ نظمت السرايا اللبنانية لمقاومة الاحتلال الإسرائيلي شعبة بشارة الخوري محمد الحوت المتحف في منطقة بيروت
في أجواء شهر رمضان المبارك وبمناسبة يوم الأرض ،
واشنطن تصنف انصار الله جماعة إرهابية وتدخل حيز التنفيذ من يومنا هذا وصنفت قيادات الصفوف الاولى من حركة انصار الله بلائحة الارهاب
النائب برو يتفقد احوال النازحين في علمات والبدان المجاورة
قتيل وجرحى بين العرب في البقاع الاوسط في منطقة قب اللياس
بعد طلب سماحة القائد الولي الاعلى السيد علي الخامنئي حفظ الله
بسم الله الرحمن الرحيم
كتب حسن علي طه يا أمة المليار منافق، غزة تُباااااد ، فماذا أنتم فاعلون؟ عامان، لا بل دهران، لكثافة ما حصل في غزة من أحداث.
مباشر من حفل اطلاق الحملة الرسمية لاحياء اليوم القدس العالمي التي يطلقها ملف شبكات التواصل في حزب الله
الوزير السابق للداخلية مروان شربل
ممثل الامين العام لحزب الله الشيخ الدكتور علي جابر يزور مطبخ مائدة الامام زين العابدين ع في برج البراجنة
قيادة الحملة الدولية لكسر حصار مطار صنعاء الدولي
الحاج حسن من بريتال: أزمة انتخاب رئيس الجمهورية سياسية وليست دستورية
تحت عنوان (على طريق القدس موحدون لمواجهة الفتن ومؤامرات التفريق بين أمتنا )
صنعاء بمواجهة العدوان المتجدّد: لا وقف لعمليّاتنا
الصوت الذي لم يستكن يوماً
لماذا المقاومة…؟
Hundreds of thousands attend funeral of Hezbollah leader Hassan Nasrallah
قانون جديد للإعلام الجديد: القديم على قِدمه سياسة تقرير ندى أيوب الأربعاء 17 كانون الثاني 2024 بعد سنوات من الإهمال، تست
المقاومة لن تسلّم لبنان الاعلامي خضر رسلان منذ اللحظة الأولى لولادتها، كانت المقاومة في لبنان أكثر من مجرّد بندقية أو شعار،
نصفهم في غزّة .. 383 عامل إغاثة لدى الأمم المتحدة قـ..ـتلوا خلال 2024
قاسم قصير لـالجديد: حzب الله وحركة أمل لا يريدان تصعيداً شعبياً وهناك اتصالات للوصول الى اتفاق والاجواء ايجابية
تـهـويـل ضـدّ لـبـنـان: «تـكـبـيـر الـحـجـر» لا يـقـنـع الـهـاربـيـن
نتنياهو يناور سياسياً ويستعد لتوسيع الحرب
خيبة أمل تغييرية من رئيس الحكومة: خضع مبكّراً للوقائع السياسية
الاخبار _وفيق قانصوه : العدو يتجسّس على جمعيّات مسيحيّة: عميل عين ابل زوّد الإسرائيليّين بصور عبر «البث المباشر»
إعلام إسرائيلي: حزب الله يريد الـ1701 وغير مستعد لإدخال أي بند يجيز حرية عمل إسرائيل
لودريان خبير في تمرير الوقت....!
حربُ الحضارة والوحشيّة: سؤالٌ لهذا القرن
الشيباني في موسكو ولقاء سوري – إسرائيلي جديد: روسيا تشارك في «هندسة الجنوب»
القدرات رُممت
حسابات الحرب ولعبة الوقت
العدو يناور ولا ينسحب من الناقورة
براك و«عودة بلاد الشام» ... هل يجرؤون حقًا على قلب الطاولة؟
صورٌ ومشاهد من غزة بعد إعلان انتهاء العدوان (14)
يوسف فارس :التوحّش لا يُخضع جباليا: مقاومة حتى النفَس الأخير
سنة
شهر
أسبوع
يوم
س
د
ث