logo on medium devices
موقع صدى الولاية الاخباري
الاثنين 01 ديسمبر 2025
00:40:44 GMT

14 سنة يرسل الشباب ويقنعهم بأنهم سيذهبون للغداء مع النبي أما هو بعد هذه السنوات ذهب تغدى مع ترمب

14 سنة يرسل الشباب ويقنعهم بأنهم سيذهبون للغداء مع النبي أما هو بعد هذه السنوات ذهب تغدى مع ترمب
2025-11-11 17:22:11

زيارة بلا بروتوكولات والعين على النتائج: الشرع في البيت الأبيض... من الباب الخلفي

الاخبار: عامر علي

الثلاثاء 11 تشرين الثاني 2025

في الوقت الذي كانت فيه السلطات الانتقالية في سوريا تحتفل بالزيارة التاريخية التي يجريها الرئيس الانتقالي، أحمد الشرع، إلى الولايات المتحدة، بوصفه أول رئيس سوري تطأ قدماه أرض هذا البلد، استقبلت الإدارة الأميركية ضيفها السوري من دون أي بروتوكولات، إذ لم تُفتح للشرع الأبواب الأمامية، ليدخل البيت الأبيض من باب جانبي، ويعقد لقاءً مُغلقاً مع الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، لم يتسرّب عنه أي تفصيل ذي أهمية حتى لحظة كتابة هذه السطور.

وبينما اكتفى البيت الأبيض ببيان مُقتضب أعلن فيه أن ترامب التقى الشرع، من دون أي تفاصيل إضافية، أعادت وزارة الخزانة الأميركية التذكير بأن واشنطن جمّدت جميع العقوبات المفروضة على سوريا، في إشارة إلى شطب العقوبات الرئاسية وتجميد العقوبات التشريعية (قانون قيصر). وفي وقت لاحق، قالت الرئاسة السورية، في بيان مُقتضب نقلته «وكالة الأنباء السورية»، إن الشرع وترامب عقدا «جلسة مباحثات»، بحضور وزير الخارجية أسعد الشيباني، ووزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، «تناولت العلاقات الثنائية» بين البلدين، و«سبل تعزيزها وتطويرها، إضافة إلى عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك».

ويُفترض أن تمهّد الزيارة، التي سبقتها ترتيبات أميركية واسعة، شملت شطب اسم الشرع ووزير داخليته أنس خطاب من قائمة الإرهاب في مجلس الأمن، لانضمام السلطات الانتقالية إلى «التحالف الدولي ضد داعش»، وأيضاً لفتح جولة جديدة من المباحثات السورية - الإسرائيلية، هي الرابعة المُعلَنة، والسابعة فعلياً، وسط تفاؤل أبداه المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا، توماس برّاك، بإمكان توقيع اتفاق بين دمشق وتل أبيب قبل نهاية العام، قد يفضي إلى «التطبيع»، بحسب تعبيره.

أثار الصمت الذي أعقب لقاء الشرع - ترامب تساؤلات عديدة حول نتائجه الفعلية


وكان الشرع قد استهلّ زيارته بلقاءات مع الجالية السورية وعدد من الباحثين والصحافيين، قبل أن يدخل، برفقة الشيباني، البيت الأبيض مساء أمس، ويعقد اللقاء المُغلق مع ترامب وروبيو. ويُعدّ هذا اللقاء الذي وُصف بالتاريخي، تبعاً لمكان انعقاده ولشخصية الشرع الذي كان قبل عام فقط مطلوباً ومُدرجاً على لوائح الإرهاب، الثالث بين الشرع وترامب، بعد لقاءين مقتضبيْن في الرياض (بوساطة سعودية)، وفي نيويورك على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، ما يجعل اجتماع الأمس الأول المباشر بينهما. ومع ذلك، لم يستغرق الاجتماع وقتاً طويلاً، ولم يتبعه أي مؤتمر صحافي أو بيان توضيحي.

في المقابل، حاولت السلطات السورية الانتقالية تهيئة المناخ السياسي والإعلامي للزيارة، عبر الإعلان عن حملة ضد خلايا تنظيم «داعش» في عدد من المحافظات، بينها حلب وإدلب وريف دمشق، وتأكيد القبض على 71 مشتبهاً بهم. كما نشر الشيباني تسجيلاً مُصوّراً يُظهِر الشرع وهو يلعب كرة السلة في استراحة القصر الجمهوري في دمشق، إلى جانب قائد القيادة المركزية الأميركية، الجنرال براد كوبر، وقائد «قوة المهام المشتركة»، العميد كيفن لامبرت، في إشارة رمزية إلى العلاقة المتينة التي باتت تربط الرئيس الانتقالي بضباط الجيش الأميركي، وفي رسالة مباشرة أيضاً إلى «قوات سوريا الديمقراطية» (قسد)، الحليف الاستراتيجي الأبرز لواشنطن في سوريا.

غير أن الصمت الذي أعقب اللقاء يثير تساؤلات عديدة حول نتائجه الفعلية، خصوصاً أن الولايات المتحدة لم تُعلن رسمياً انضمام السلطات الانتقالية إلى «التحالف»، ولم تُعلن أي اتفاق مع إسرائيل، وهما الملفان البارزان بالنسبة إلى الإدارة الأميركية، الأمر الذي يبدو أنه يتطلّب مزيداً من الوقت حتي يتضح. على أنه عموماً، تُعدّ زيارة الشرع إلى واشنطن حدثاً مفصلياً بالنسبة إلى السلطات الانتقالية وإلى موقع سوريا في خريطة الصراع الإقليمي والدولي، في حين أنها لا تَظهر بالأهمية نفسها في نظر ترامب، الذي قد يكون ضمِن سيطرة بلاده على الملف السوري عبر مبعوثه الخاص برّاك، وما يؤدّيه من دور شبيه بذلك الذي أدّاه المفوّض الفرنسي السامي خلال فترة الانتداب الفرنسي. ويأتي كلّ ما تقدّم في وقت تواصل فيه إسرائيل توسيع «نشاطها» العسكري والأمني في الجنوب السوري، الذي يمكن القول، إنها باتت تقبض عليه سواء بشكل مباشر، أو غير مباشر

ان ما ينشر من اخبار ومقالات لا تعبر عن راي الموقع انما عن رأي كاتبها
14 سنة يرسل الشباب ويقنعهم بأنهم سيذهبون للغداء مع النبي أما هو بعد هذه السنوات ذهب تغدى مع ترمب
صدر كتاب تحت عنوان: قراءة في الحركة المهدوية نحو بيت المقدس للشيخ الدكتور علي جابر
المساعدون القضائيون في صيدا يكرّمون القاضي إيلي أبو مراد قبل انتقاله إلى البقاع
المقداد يجول في جرد جبيل ولاسا
مؤتمر دولي لنصرة غزة من بيروت الى اليمن وفلسطين والعالم
بتاريخ ٢٠٢٤٠٤٠١ نظمت السرايا اللبنانية لمقاومة الاحتلال الإسرائيلي شعبة بشارة الخوري محمد الحوت المتحف في منطقة بيروت
في أجواء شهر رمضان المبارك وبمناسبة يوم الأرض ،
واشنطن تصنف انصار الله جماعة إرهابية وتدخل حيز التنفيذ من يومنا هذا وصنفت قيادات الصفوف الاولى من حركة انصار الله بلائحة الارهاب
قتيل وجرحى بين العرب في البقاع الاوسط في منطقة قب اللياس
النائب برو يتفقد احوال النازحين في علمات والبدان المجاورة
بعد طلب سماحة القائد الولي الاعلى السيد علي الخامنئي حفظ الله
كتب حسن علي طه يا أمة المليار منافق، غزة تُباااااد ، فماذا أنتم فاعلون؟ عامان، لا بل دهران، لكثافة ما حصل في غزة من أحداث.
بسم الله الرحمن الرحيم
مباشر من حفل اطلاق الحملة الرسمية لاحياء اليوم القدس العالمي التي يطلقها ملف شبكات التواصل في حزب الله
الوزير السابق للداخلية مروان شربل
ممثل الامين العام لحزب الله الشيخ الدكتور علي جابر يزور مطبخ مائدة الامام زين العابدين ع في برج البراجنة
قيادة الحملة الدولية لكسر حصار مطار صنعاء الدولي
الحاج حسن من بريتال: أزمة انتخاب رئيس الجمهورية سياسية وليست دستورية
تحت عنوان (على طريق القدس موحدون لمواجهة الفتن ومؤامرات التفريق بين أمتنا )
صنعاء بمواجهة العدوان المتجدّد: لا وقف لعمليّاتنا
الصوت الذي لم يستكن يوماً
القيامة القادمة من بين اشلائنا وبيوتنا وجثامين اطفالنا
صورٌ ومشاهد من غزة بعد إعلان انتهاء العدوان (16)
الموساد» يطلق حملة تجنيد جديدة في اليمن
العدو: التهدئة في غزة لا تشمل جنوب لبنان إسرائيل تطلب حلاً ... وأميركا تريده عاجلاً
الحفاظ على الجبهة الداخلية والنسيج الاجتماعي و إفشال أي مخطط العدوان
تحركات موسكو للعودة إلى سوريا... شروط دمشق لروسيا
طهران لواشنطن: «التخصيب» خارج التفاوض
إلـغـاء كـل مـا سـبـق!
الجمهورية: لبنان ينتظر مفاوضات عُمان.. وأورتاغوس تصعِّد ضدّ الحزب
إزاحة خالد حمود: نهاية «شعبة المعلومات»؟
المَعبَر ثلاث مسرحيات تختتم بمشهدية واحدة...ولكن!
السعودية تشارك عباس في الفتنة بين فلسطينيّي لبنان: ضغوط لحظر «حماس» وإدارة أمنية للمخيمات على طريقة «دايتون»
تعاظم التهويل الأميركي بتصعيد إسرائيلي
إيران: الثورة المتجددة
عن أيّ سوريا نتحدّث؟
عماد مرمل : فرنجية يعزز موقعه التفاوضي: لا انسحاب مجانياً
الاخبار _ لينا فخر الدين: «إشارات أمنيّة» في ملف السجون: هل يكون عفو الـ 6 و6 مكرّر هو الحل؟
خطّة الإخضاع تستوجب حرباً جديدة
قلق إسرائيلي «مستجدّ» حيال سوريا: ماذا لو تنشّط «كوريدور التسليح»
على بالي
سنة
شهر
أسبوع
يوم
س
د
ث