ادانت الحملة الدولية لكسر حصار مطار صنعاء الدولي وممثلين الحمله الدوليه في دول العالم وقادة الفكر القانوني والأكاديمي والحقوقي والسياسي والكتاب والنشطاء والاحرار من دول العالم وشركاء الحملة الدولية من المنظمات الدولية والمواقع الإلكترونية العدوان الإرهابي الصهيوني على اليمن بإستهداف مطار صنعاء الدولي ،العدوان الصهيوني على مطار صنعاء الدولي جريمة شنيعة ودليل فاضح على إفلاس الكيان الصهيوني أخلاقيا وانسانيا بإستهداف منشآت مدنية،مطار صنعاء هو مطار كل اليميين وشريان رئيسي لكل أبناء الشعب اليمني..
العدوان الإجرامي الصهيوني على مطار صنعاء الدولي هو اضافة الى المسلسل التاريخي الإرهابي الإجرامي الأسود الذي شهده ويشهده العالم والاجيال على مر التاريخ القديم والجديد حتى يومنا هذا
سقوط الكيان الصهيوني عسكريا وسياسيا وأخلاقيا وانسانيا، وفشلها في تحقيق النصر في معركة البحر الأحمر،وكسر الحصار الذي فرضة القوات المسلحة اليمنية،وفشل في وقف إسناد اليمن لفلسطين، لجا، إلى الحاق الضرر بالمواطن في استهداف مطار صنعاء الدولي،
العدوان الصهيوني يعد تعدي فاضح للقوانين الدولية والإنسانية وانتهاك صريح لكل القوانين والاتفاقيات والمعاهدات الدولية والبرتوكولين المتصلة بحقوق الإنسان المدنية، الذي تجرم استهداف الكيان الصهيوني نابع من عقيدتهم الإرهابية الإجرامية وعشقهم في قتل الأبرياء وتدمير البنية التحتية والتعدي على الحقوق المدنية الأساسية لابناء الشعب اليمني،
واكدت قيادة الحملة الدوليه لكسر حصار مطار صنعاء الدولي ان استهداف الكيان الصهيوني مطار صنعاء الدولي لا يعد نصرا سيكتب التاريخ عنها بالخط العريض وصمة عار بالخط الأسود للمجتمع الدولي والامم المتحدة ومؤسساتها، ونسف للقانونين الدوليه،
استهداف المطارات المدنية بشكل مباشر يعتبر جريمة حرب بموجب القانون الدولي، ويُعاقب عليها مرتكبوها.
يتمثل في المسؤولية الجنائية الفردية للمرتكبين، وكذلك المسؤولية الدولية للدولة التي ترتكب مثل هذه الجرائم
إتفاقيات الطيران المدني ينص بروتوكول مونتريال على أن أي عمل يعرض الطائرات المدنية أو تجهيزات المطار للخطر يعتبر جريمة، ويُمكن الملاحقة القانونية على مرتكبيها
استهداف المطارات المدنية يعد جريمة حرب بموجب القانون الدولي، ويجب معاقبة مرتكبيها وفقًا للقانون.
استهداف المطارات المدنية يعتبر انتهاكًا جسيمًا للقانون الدولي الإنساني، خاصةً إذا تم استهدافها بشكل مباشر أو غير مباشر مما يلحق ضررًا بالمدنيين أو يعرّض حياتهم للخطر. يندرج استهداف المطارات المدنية ضمن جرائم الحرب ويُعتبر انتهاكًا لمبادئ القانون الدولي الذي يهدف إلى حماية المدنيين والبنية التحتية المدنية
الإطار القانوني الدولي لحماية المطارات والمنشآت الجوية
أرست اتفاقية شيكاغو لعام 1944، حجر الأساس لهذه الحماية، عندما أقرت في مادتها (3 مكرر) مبدأً حاسمًا، يتمثل في حظر استهداف المطارات والطائرات المدنية، والمنشآت المرتبطة به. وبموجب هذا النص، تعد استهداف مطار صنعاء الدولي انتهاك صارخ
اتفاقية مونتريال لعام 1971، فقد شكلت نقلة نوعية في نطاق الحماية، حيث نصت على تجريم أي فعل تخريبي ضد سلامة الطيران المدني ومنشأتها واعتبرت الهجمات على المطارات، أو الأفعال التي تعرض المدنيين العاملين فيها للخطر، جرائم دولية تستوجب ملاحقة ومعاقبة مرتكبيها وفقًا لمبدأ القوانين الدولية.
كما سعت اتفاقية مونتريال لعام 2014 على حماية منشآت الملاحة الجوية ذات الطبيعة المدنية، كأنظمة المراقبة الجوية، أجهزة الاتصالات، والرادارات، باعتبارها عناصر حيوية لاستمرارية وسلامة حركة الطيران. واعتبرت الاتفاقية أن أي عمل عدائي يستهدف هذه المنشآت يُعد اعتداءً على النظام الجوي الدولي برمته، ويُدرج ضمن الجرائم الإرهابية التي تستوجب ردعًا دوليًا.وبموازاة ذلك، أتى بروتوكول بكين لعام 2010 ليشدد على أن إستهداف الطيران المدني، أو الهجوم على بنيته التحتية، بما يشمل المطارات ومنشآت الملاحة، يمثل فعلاً إجراميًا بالغ الخطورة، ويُعد من الأفعال التي تهدد الأمن والسلم الدوليين، وتستوجب تعاونًا دوليًا صارمًا في الملاحقة والعقاب.
عدت قيادة الحملة الدوليه لكسر حصار مطار صنعاء الدولي
• منظمات المجتمع المدني إلى إدانة العدوان والصهيوني لمطار صنعاء الدولي
• الأمم المتحدة ومجلس الأمن للإضطلاع بمسؤليتها في جرائم الكيان الصهيوني في استهداف مطار صنعاء الدولي،الذي يعد إستهتار وإستخفاف الكيان الصهيوني في المجتمع الدولي والامم المتحدة ومؤسساتها والقوانين الدولية
• محكمة العدل الدولية والجنايات الدولية تحمل مسؤوليتها من جرائم الكيان الصهيوني الذي تعد جرائم حرب وفق القوانين الدولية والإنسانية،واستمرار تمادي الكيان الصهيوني في استهداف المنشآت الحيوية، يستوجب معاقبة قادة الكيان الصهيوني وفق مواد القانون الدولي
• يتحمل المجتمع الدولي والامم المتحدة ومؤسساتها التبعات الجسيمة الناتجة عن استهداف الكيان الصهيوني مطار صنعاء الدولي الذي يعد جريمة حرب مكتملة الاركان تعمد الكيان الصهيوني الحاق أضرار فادحة لكل أبناء الشعب اليمني،خاصة المرضى الذي يحتاجون للعلاج في الخارج
كما تاكد الحمله الدولية لكسر حصار مطار صنعاء الدولي ان العدوان الصهيوني على المنشآت الحيوية المدنية بإستهداف مطار صنعاء الدولي لن ولم يغير او يثني موقف اليمن في نصرة وإسناد مظلومة الشعب الفلسطيني
صادر عن قيادة الحمله الدولية لكسر حصار مطار صنعاء الدولي والمجلس الأعلى لمنظمات المجتمع المدني
بتاريخ 28/5/2025
العميد حميد عبد القادر عنتر - رئيس الحمله الدوليه لكسر حصار مطار صنعاء الدولي
السيد عبدالرحمن الحوثي - نائب رئيس الحمله الدوليه
الدكتور مراد الصادر - رئيس الفريق الدولي الأجنبي للحمله الدوليه
الشيخ درهم ابو الرجال - رئيس المجلس الأعلى لمنظمات المجتمع
الاستاذ خالد الشايف- مدير مطار صنعاء الدولي - رئيس الفريق الميداني للحمله الدوليه