شارک السفیر الایراني في لبنان الدكتور مجتبى أماني الى جانب وفد كبير من عوائل الشهداء من لبنان على رأسهم عائلة الشهيد الاقدس والاسمى اية الله السيد حسن نصر الله فی ذکری السنویة الاولى لاستشهاد ایة الله الرئيس الايراني السابق السيد ابراهيم رئیسي و ووزير الخارجية السابق الدکتر امیر عبداللهیان فی طهران في حسینیة الامام خمینی قدس سره و بحضور ومشاركة السید القائد الامام السيد علي الخامنئي دام ظله
وعلى منصة اكس نشر السفير الايراني على صفحته التالي
منّ الله عليّ بفرصة المشاركة في العديد من الفعاليات والاحتفالات التي أُقيمت في طهران بمناسبة ذكرى استشهاد آية الله #شهيدرئيسي والشهيد #امیرعبداللهیان ورفاقهما. رحم الله هؤلاء الشهداء الأعزاء الذين شكّلوا نموذجاً يُحتذى به في الحكم وخدمة الشعب في الجمهورية الإسلامية الإيرانية. وبفضل مواقفه الثابتة في دعم قضايا المقاومة، استحق الشهيد أمير عبداللهيان أن يُلقّب بـ"أمير الدبلوماسية المقاومة"
واطلق السيد الخامنئي عدة مواقف حول المفاوضات مع الولايات المتحدة الاميركية حيث قال دام ظله : لا أعتقد أن المفاوضات غير المباشرة مع واشنطن ستؤدي إلى نتيجة ولا نعلم ماذا سيحدث
- إن القول بأننا لن نسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم هو خطأ كبير.
لا أحد ينتظر الإذن لهذا أو ذاك.
- على الطرف الأمريكي أن يكف عن إطلاق تصريحات عبثية وفارغة
وتوجه السيد الخامنئي للأميركيين بالقول: حاولوا عدم التحدث بالهراء
إن القول بأننا لن نسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم هو خطأ كبير. إن الجمهورية الإسلامية لا تنتظر الإذن من هذا أو ذاك.
في أول مقابلة له، قال شهيد رئيسي بوضوح أننا لن نتفاوض مباشرة مع الولايات المتحدة. وبطبيعة الحال، خلال فترة رئاسة شهيد رئيسي، كانت هناك مفاوضات غير مباشرة، ولكن من دون نتائج. والآن لا نعتقد أنها ستتحقق ولا نعلم ماذا سيحدث
موضوع تخصيب اليورانيوم ليس قابلاً للنقاش.
بالاضافة للحضور تزينت الذكرى بعطر من اثر الشهيد الاقدس 🇱🇧 بحضور نجلي الشهيد السيد حسن نصرالله، " السيد محمد جواد و السيد محمد مهدي " في مراسم احياء الذكرى السنوية الاولى لاستشهاد الرئيس السيد ابراهيم رئيسي وشهداء الخدمة في حسينية الإمام الخميني (قده) بحضور قائد الثورة الإسلامية