يُنفذ سلسلةٍ من الغارات الجوية و إستخدم سلاح مُحرم دولياً القنابل التي تُقصف على المنشأت المدنية و الإقتصادية تدخل ضمن سلاح الدمار الشامل ..
إستهداف وتدمير المنشآت الإقتصادية يعتبر إفلاس وعجز قوى الإستكبار من تحقيق أي أهداف عسكرية تحد مِن الضربات والعمليات العسكرية التي تستهدف الكيان الصهيوني اللقيط والبوارج و الاساطيل الامريكية..
. إستهداف مطار صنعاء الدولي
. ميناء الحديدة
. ميناء رأس عيسى النفطي
. مصنع الإسمنت في باجل
. مصنع الإسمنت في عمران
. قصف أحياء سكنية
كُل هذه ترتقي الى جرائم حرب بهذا الإستهداف الجبان يعتقد قوى الإستكبار إنهُ سيُحقق أهدافه وكسر الحصار على الكيان..!
طبعا :- لا.
الويلُ لكم من الغضب اليماني
طفِح الكيل واليمن لم يعود يخاف من شيء كل شيء دُمِر..!
اليمن بقي معهُ الإيمان الحقيقي بالله و الكرامة
إنتظروا الطوفان اليماني المُدمر والمُزلزِل لقوى الإستكبار و أداواتِهم ومن يقف خلفهم ...
اليمن يدرس الرد القاسي والموجع والمُدمِر الذي سوف يُفاجئ العالم ويصعق بوعيل وبُكاء الكيان اللقيط والشيطان الاكبر ..
أنتم تُقاتلون قوم يطلبون الإستشهاد مثل ما أنتم تطلبون الحياة والعيش فيها برفاهية ونعيم ..
أنتم تُقاتلون أحفاد الليث الكرار والغيث المدرار والمردي لعمرا بيوم زاغتُ الأبصار أسد الله الغالب وسهم الله الصائب أمام المشارق والمغارب من ردت لقتاله الشمس بعد المغارب وحُبهُ فرضًا واجب إمام المتقين وسيد الوصيين وقائد الغر المحجلين الإمام "علي ابن ابي طالب" عليه السلام ..
ألا يعلم إبن الطُلقاء إن الموت لنا عادة والشهادة لنا من الله الكرامة هيهات منا الذلة ،هيهات منا الذلة
الصرخة في وجه أعداء الله
الله أكبر
الموت لامريكا
الموت لاسرائيل
اللعنه على اليهود
النصر للاسلام
اليمن سوف يغير وجهة المنطقة والعالم
واليمن سينتصر وهزيمة مدوية لقوى الإستكبار العالمي تمهيدًا لإقامة دولة العدل الإلهي يعم السلام بالعالم ....
إنتهى..
بقلم/حميد عبدالقادر عنتر