logo on medium devices
موقع صدى الولاية الاخباري
الاثنين 01 ديسمبر 2025
05:49:50 GMT

سورية الأسد.. الشهيدة على طريق القدس..!

سورية الأسد.. الشهيدة على طريق القدس..!
2025-01-31 21:00:25

❗️خاص Sadawilaya❗️

عظيم هو انتصار غزة الحبيبة.. وغظيمة كانت التضحيات لإذلال هذا الكيان وحلفائه!
في الطريق الطويل لتحرير القدس تعبّدت كل الدروب بالتضحيات الجسام.. وحتى يكون لله والتاريخ والوطن كلمة في مشهد غزة العظيم يجب أن يصرخ أحد ما بحق سورية الأسد الجريحة.. سورية الشهيدة على طريق القدس!
أليس حرم غزة مقدسا بالدرجة الكافية لقول الحقيقة؟!
فإن لم محراب غزة منبرا للحقيقة فأي منبر يكون؟!
وبعيدا عن المشهد الغامض في سبي سورية العروبة.. بعيدا عن روايات الزور عن قائد عظيم مقاوم أمضى حياته رافعا راية المقاومة وعن جيش عربي عظيم مقدس جسر الطريق إلى طوفان الأقصى على جثامين ونعوش شهدائه الكرام وعما لفّ هذين الرمزين العظيمين من اتهامات باطلة يشهد تاريخهما على زورها!
فإن الثابت القائم شاهدا أمام أعين الكون كله هو أن هذا القائد قد بقي حتى اللحظة الأخيرة مصرا على الصمود في وجه كل الطغيان الذي نال من بلده ومنه ومن جيشه لئلا يتخلى عن خيار شريف عظيم بالمقاومة حتى عندما هدد بالسيناريو الذي شهدناه وهي شهادة حتى ممن عادوه ورموا حجارتهم القذرة في بئره!
إن كل المشاهد العظيمة التي نراها في غزة الحبيبة اليوم تذكرنا بأن كل بارودة على كتف مقاوم قد مرت أو مُنحت من سورية الرئيس الأسد وإن كل زغرودة انطلقت في غزة المنتصرة قد منحتها سورية المدد والحناجر.. سورية التي بكى شعبها مع الغزاويين وضحكوا معهم ورفعوا وإياهم شارات الانتصار!
ولو أن سورية مازالت في عصر الرئيس الأسد لكانت شاشات سورية اليوم تزغرد مع أهل غزة وتصدح بالقول من دمشق هنا غزة.. ولكان المقاومون ضيوف الشاشات ولكانت أغنيات فلسطين تتراقص على التلفزيون والإذاعة السوريين!
ربما لم نكن لنتمكن من معرفة ماقدمت سورية.. ولكن غير أمين عام في الفصائل التي احتضنتها سورية الأسد وطُردت عندما غاب كان قد قال بأن الأسد منح خزائن الجيش العربي السوري للمقاومة قائلا لكم ماتحتاجون!
ربما لن يأتي زمان يقول لنا فيه أحد ماذا فعلت سورية في مسار المقاومة حتى جن جنون نتنياهو منها.. وحتى احترق بنار الأسد قائلا له إنك تلعب بالنار.. ولكن حتى وإن كان العدو قد سبى سورية الأسد.. وحتى وإن تحاشى الجميع أن يواسوا جراح سورية وتغاضوا عن جثمانها الشهيد تتألم وحدها وحيدة غريبة حتى عمن استشهدت في سبيلهم.. فإن ضمير سورية يهتف مع غزة ويزغرد لأغاريدها طاويا على الجثمان المثخن بالطعان وهو يقول: نعم على طريق القدس قضينا!
وحتى وإن غاب عنا مشهد القائد العربي الوحيد الذي صرخ باسم المقاومة الشريفة في محفل العرب في آخر قمة عربية.. وحتى وإن تغاضت كل وسائل الإعلام بلا استثناء عم ذكره الكريم فإننا نعلم بأنه اليوم يتابع غزة يكتب لها شيئا ما ويأمل أن ينفذ شعبه الوصية "تعلموا من أهل غزة"!
وحتى إن كانت السياسات العامة تتخذ لها نهجا له أسبابه.. فليس من سبب لدى محراب الكلمة لئلا يقول الحقيقة
فالحقيقة هي لله وللتاريخ وللوطن 
فإن خناها فلا ربّ ينظرنا ولا تاريخ يحترمنا ولا وطن يضمنا!
من كل مشهد من مشاهد الحب والحرب والنصر والفخر في غزة
من كل عين دمعت ومن كل أرض خشعت ومن كل روح رُفعت
من رايات النصر وروايات الصبر
شكرا أيها القائد العربي العظيم.. شكرا أيها الأب الكريم لأننا عشنا زمانك وعذرا لأننا لم نقدرك حق قدرك
شكرا لأنك الأعظم الذي أعطى بصمت طوال الطريق ولم ينل سوى الطعان وبقي ثابتا لايتزحزح
شكرا على الرصاص الذي أثخنا به صدور العدو
شكرا لأنك علمتنا كيف يعطي المؤمن بصمت ولاينتظر من عبد شكرا 
شكرا لأنك عظيم بما يكفي لئلا نعرفك حقا ولا ندرك مقامك حقا
شكرا سورية الشهيدة الجريحة لأننا أبناؤك جميعا
ولأنك الأم التي ربت البنين وعندما وقعت تشاغل عنها الجميع فما غضبت!
شكرا لأن نتنياهو الذليل في كل مشهد من مشاهد غزة اليوم.. يرى صورة القائد العربي العظيم وراء ذله الذي لن ينتهي حتى الزوال!
مبارك نصر غزة العظيمة وعظم الله أجوركم في سورية العظيمة
سورية الأسد.. شهيدة حية على طريق القدس!
ولا بد ستنهض العنقاء!
زنوبيا الشامجنيف
ان ما ينشر من اخبار ومقالات لا تعبر عن راي الموقع انما عن رأي كاتبها
صدر كتاب تحت عنوان: قراءة في الحركة المهدوية نحو بيت المقدس للشيخ الدكتور علي جابر
المساعدون القضائيون في صيدا يكرّمون القاضي إيلي أبو مراد قبل انتقاله إلى البقاع
المقداد يجول في جرد جبيل ولاسا
مؤتمر دولي لنصرة غزة من بيروت الى اليمن وفلسطين والعالم
بتاريخ ٢٠٢٤٠٤٠١ نظمت السرايا اللبنانية لمقاومة الاحتلال الإسرائيلي شعبة بشارة الخوري محمد الحوت المتحف في منطقة بيروت
في أجواء شهر رمضان المبارك وبمناسبة يوم الأرض ،
واشنطن تصنف انصار الله جماعة إرهابية وتدخل حيز التنفيذ من يومنا هذا وصنفت قيادات الصفوف الاولى من حركة انصار الله بلائحة الارهاب
قتيل وجرحى بين العرب في البقاع الاوسط في منطقة قب اللياس
النائب برو يتفقد احوال النازحين في علمات والبدان المجاورة
بعد طلب سماحة القائد الولي الاعلى السيد علي الخامنئي حفظ الله
بسم الله الرحمن الرحيم
كتب حسن علي طه يا أمة المليار منافق، غزة تُباااااد ، فماذا أنتم فاعلون؟ عامان، لا بل دهران، لكثافة ما حصل في غزة من أحداث.
مباشر من حفل اطلاق الحملة الرسمية لاحياء اليوم القدس العالمي التي يطلقها ملف شبكات التواصل في حزب الله
الوزير السابق للداخلية مروان شربل
ممثل الامين العام لحزب الله الشيخ الدكتور علي جابر يزور مطبخ مائدة الامام زين العابدين ع في برج البراجنة
قيادة الحملة الدولية لكسر حصار مطار صنعاء الدولي
الحاج حسن من بريتال: أزمة انتخاب رئيس الجمهورية سياسية وليست دستورية
تحت عنوان (على طريق القدس موحدون لمواجهة الفتن ومؤامرات التفريق بين أمتنا )
صنعاء بمواجهة العدوان المتجدّد: لا وقف لعمليّاتنا
الصوت الذي لم يستكن يوماً
إنـهـاء الـلـعـبـة لـيـس كـبـدئـهـا
«صُنع في لبنان»: شعارات مُكرّرة بلا رؤية واقعية
لا خيار أمام جيش العدو سوى الانسحاب... أو المقاومة
تـلاسـن إيـرانـي - تـركـي حـول سـوريـا طـهـران لأنـقـرة: التـفـتـوا إلـى إسـرائـيـل
تحركات موسكو للعودة إلى سوريا... شروط دمشق لروسيا
مسيحيو نيجيريا ذريعة أم حقيقة....؟
مـهـمـة بـراك مـا تـزال مـعـقـدة
نـتـنـياهو يـعـتـرف: حـزب الله الـعـقـبـة أمـام إخـضـاع لـبـنـان والـمـنـطـقـة
النهار: خطاب بري لم ينزل برداً وسلاماً على السلطة... تفاقم التعقيدات وموجة تصعيدية واسعة جنوباً
حين يتلاقى إرث الثورة الجزائرية مع جرح غزة… العالم يترقّب الموقف
حملة تمهيد إعلامية وخطط لنشر قوات خاصة على الحدود: هل انضمّ الشرع إلى حملة الضغوط على المـقاومة؟
إستراتيجيات نتنياهو الحالية ... أمن قومي أساسه الهيمنة
إلى الإنماء دُر...
الاخبار : الحريري متريث وأنصاره يُراقبون المتغيّرات في سوريا والإقليم: «المستقبل» يعود إلى الواجهة بعد سقوط الأسد
ترامب يكشف موعد تسليم الأسرى الإسرائيليين
الموت برداً... أحدث طريقة للقتل في غزّة
تحشيد أميركي متسارع... وترقّب لكلمة طهران واشنطن تحسم أمرها: الحرب بقيادتنا
ماذا يخفي التصويب على عون؟
محاولات للالتفاف على القرار 2254: أميركا تدفع بلامركزية نسبيّة سوريا عامر علي الأربعاء 13 آب 2025 عُقِد في عمّان لقاء ث
‏بين شهيد كربلاء وشهيد القدس: صرخات الألم والفقد ولعنة الفراق وحرمان التشييع
سنة
شهر
أسبوع
يوم
س
د
ث