قائد حركة أنصار الله السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي في حديثه الاسبوعي
- المجرمون الصهاينة يسيئون ويهددون الأمين العام للأمم المتحدة ويقتلون العاملين التابع للأمم المتحدة في قطاع غزة دون أي مبالاة.
- الصهاينة يسخرون من المحكمة الجنائية الدولية ويستهزئون بها لأنهم يدركون أن أيًا من قراراتها لن يكون له أي مفعول عملي.
- ليس هناك ما يمكن أن تراهن عليه شعوب أمتنا ولا أي شعب مستضعف في العالم إلا أن يكون لديه القوة والمنعة والأخذ بأسباب القوة.
- ما بعد تجريد أمتنا من السلاح يتجه الأعداء لقتل الأطفال والنساء والكبار في جرائم إبادة جماعية.
- العدو يريد هو أن يكون بحوزته كل أنواع السلاح من أصغر السلاح إلى السلاح النووي في مقابل تجريد أمتنا من أي سلاح تدافع به عن نفسها.
- "الإسرائيلي" يسعى لأن يكون متفوقاً في منطقتنا عسكرياً لممارسة القتل والجبروت والظلم والطغيان وإبادة الشعوب واحتلال أوطانها ونهب ثرواتها
- علينا أن ندرك معًا أن الأطماع الأميركية و"الإسرائيلية" كبيرة وحقيقية وقد زادت أكثر من ذي قبل.
- واقع الأمة يشجع الأميركي على الأطماع وأتى ترامب في إطار هذا التوجه الأميركي الذي عليه السياسة الأميركية.
- ترامب يتحدث بكل وقاحة عن طمعه في السيطرة على قناة بنما ورغبته في ضم كندا لتكون الولاية الـ51 في أميركا فما بالك بأمتنا!!
- توجه الأميركي و"الإسرائيلي" للسيطرة على منطقتنا جزء من مشروعهم الصهيوني والإستراتيجية التي يعتمدون عليها في سياساتهم.
- المعركة الآن متصاعدة فيما بيننا والعدو "الإسرائيلي" ولذلك تتطلب المزيد من الجهد والحضور الشعبي والتفاعل المعبر عن الثبات والصمود.
- بعد الحملات العسكرية والإعلامية والضغوط السياسية والاقتصادية الأعداء يقيسون موقف شعبنا وثباته وصموده.
- أدعو شعبنا العزيز إلى الخروج المليوني الحاشد والعظيم والمشرف يوم الغد في جمعة رجب بعد عام كامل من العدوان الأميركي المساند للعدو "الإسرائيلي".
- الخروج يوم الغد يأتي في مرحلة تتصاعد فيها المعركة بيننا وبين العدو "الإسرائيلي".
- الخروج المليوني غدا لتجديد الميثاق والعهد مع رسول الله (ص) في مواصلة المسير والثبات على الموقف في إطار التوجه الإيماني الصادق.
- الخروج المليوني غدًا تأكيد بأننا شعب لن نترك الراية ولن نخلي الساحات ولن نتراجع عن مواقفنا الإيمانية ومستعدون لمواجهة التحديات وتقديم التضحيات في سبيل الله.
ان ما ينشر من اخبار ومقالات لا تعبر عن راي الموقع انما عن رأي كاتبها