#وزيرالشؤونالاستراتيجية الاسرائيلية رون ديرمر زار #موسكو لبحث فرص التهدئة مع لبنان وهو من اقرب المقربين إلى نتنياهو وغادر إلى واشنطن
صمت في العاصمة الروسية ولكن الرئيس الروسي نفسه رفض منذ ايام الاجابة على سؤال يتعلق بالمنطقة لان ما تقوم به روسيا حساس جداً واي كلام قد يؤثر سلباً على المساعي القائمة
في موسكو قناعة كاملة بان لا وقف للحرب إلا حين تتلقى إسرائيل ضربة موجعة تفهمها ان الخسارة واقعة ويعتقد المسؤولون الروس ان #المقاومة تستطيع ذلك ولكن التوقيت غير معروف
الزيارة الاسرائيلية هي مؤشر واضح بان هناك من بدأ يشعر فعلاً بتغير الواقع ويحاول استباقه كونه يعتقد حتى الان انه رابح بالنقاط بعد المجازر واغتيال القيادات
هو مؤشر ولكن #الميدان لم يعط بعد إلا أولى البوادر والحبل على الجرار
قال #الشيخنعيمقاسم منذ ايام سنجعل العدو يتوسل طلب وقف اطلاق النار هو رد مسبق على الزيارة وكل محاولات استباق التغيرات
#الخيام وما حصل فيها كما كل قرى المواجهة الأمامية
#الصواريخ النوعية واستهداف مراكز حساسة لم تطلها الصواريخ من قبل
#تدميرالاقتصاد الاسرائيلي بمعناه الهيكلي والوظيفي مؤشرات حقيقية لما سيجري لاحقاً
النصر صبر ساعة
#حتماًسننتصر
لمتابعة الحساب👇